عربي
عربي

شخصيات من العراق والشام

الشيخ مصطفى نجا


مصطفى بن محيي الدين نَجَا (13 يونيو 1853 - 31 يناير 1932) عالم مسلم لبناني في عصر العثماني ومتصوف يشرطي شاذلي. ولد في بيروت وقرأ على يوسف الأسير وإبراهيم الأحدب وغيرهما. وأذن له بالإرشاد في بيروت، أول رئيس عمدة لمؤسسات الرعاية الإجتماعية دار الأيتام الإسلامية (الميتم الإسلامي آنذاك) وترأس لجنة مدرسة ثمرة الإحسان،

الشيخ محمد سعيد الكردي


هو محمد سعيد بن عجاج بن علي الكردي الأيزولي, نسبة إلى موسى بن ماهين الأيزولي أحد الصالحين المذكور في كتاب الطبقات الكبرى للإمام الشعراني.ولد رضي الله عنه عام ,1307هـ في بلدة النعيمة (إربد) النعيمة شمال الأردن في توفّي والده وهو في السابعة من عمره.ونظراً للجهل والفقـر الذي عـمّ البلاد في تلك الفترة لم يتمكن الشيخ من تعلم العلوم الشرعية،

الشيخ محمّد عثمان النقشبندي


 الشيخ محمّد عثمان سراج الدّين الثاني النقشبندي -رحمه الله-ولد عام ١٣١٤ هـ الموافق سنة ١٨٩٦ م. تربى في بيت العلم والتقوى وتفقه في الدين، ودرس علوم العربية.عمل في أصول التصوف وآداب الطريقة النقشبندية، واعتنى به والده في هذا الجانب لما رأى مِن توقد همّته. كانت له معرفة بالطب النبوي، واشتهر بأدبه ورحابة صدره، وكان العلماء والطلاب يزورونه من أنحاء العالم. توفي عام ١٤١٧ هـ الموافق لعام ١٩٩٧ م. 

الشيخ محمد حسن حبنكة


الشيخ حسن بن مرزوق بن عرابي بن غُنيم حبنَّكة الميداني -رحمه الله-ولد عام ١٣٢٦ هـ الموافق لعام  ١٩٠٨م في حي الميدان الدمشقي، ومن هنا جاءت شهرته "الميداني".امتاز منذ طفولته بالذكاء والطموح، وأُشربَ قلبُه حبَّ العلم فحرص على تلقيه وأعانه على التوسع فيه تفرغه من المشاغل، فتعلم اللغة وتفقه على يدي عدد من شيوخ دمشق فجمع بين شيوخ الحنفية والشافعية، اعتنى بالتدريس إلى جانب استمراره في طلب العلم.عُرِف بحبه للخير ووفائه لشيوخه.توفي يوم الاثنين ١٤ من ذي القعدة عام ١٣٩٨هـ الموافق ١٦ أكتوبر ١٩٧٨م. 

الشيخ عمر ملاحفجي


عمر عادل بن محمد الملاحفجي النعيمي الحسيني -رحمه الله-يتصل نسبه بآل البيت رضي الله عنهم ولد عام ١٩٣١م الموافق لعام ١٣٥٠هـ تقريبًا، وحظي بنشأة علمية روحية حيث كان والده الشيخ محمد مُدرِّسا لعلوم الشريعة، فمهّد له الدرب ليسير على خطاه في طلب العلم. وقد ظهرت على الشيخ عمر مبكرًا علامات التقوى ومحبة الصالحين، فتلقى العلم في المدرسة الخسروفية ثم تابع دراسته على يد كبار مشايخ مدينة حلب.وفي آخر حياته هاجر إلى المدينة المنورة ليجاور رسول الله ﷺ وبقي ينشر العلم حتى توفي يوم الجمعة ١٢ ذي القعدة ١٤٣٣هـ الموافق ٢٨ سبتمبر ٢٠١٢م. 

الشيخ سعد الدين محمد سليم المراد

العارف بالله الشيخ سعد الدين محمد سليم المراد الحموي الشاذلي -رحمه الله-من أعلام التصوف السني في القرن الخامس عشر.ولد عام ١٩٣١ الموافق لـ ١٣٤٩هـ تقريبا بمدينة حماة، وتربى في ظلال أبوين من آل البيت غرسا فيه معاني الإيمان، ثم ابتدأ طلب العلم فحفظ القرآن وتلقى العلوم الشرعية والعلمية.وفي عام ١٤٠١هـ رحل إلى مدينة رسول الله ﷺ ثم انتقل بعدها إلى جدة، فمكث فيها سنوات عديدة يؤمّ الناس في مسجد (الهادي) ويعقد لهم مجالس العلم والتزكية وتخرج على يديه علماء من مختلف الأعمار، وظلّ مسجده محضِنًا للخير حتى وافته المنية ليلة الجمعة ١ شعبان ١٤٣٥هـ. 



الشيخ شكري اللحفي

العارف بالله الشيخ شكري اللحفي -رحمه الله-ولد بدمشق عام ١٩٢٠م - ١٣٣٨هـ تقريبا، وكانت عناية الله تظلله في قسوة الظروف التي نشأ فيها فمع توسط حاله حرص على التعلم وألقى المولى سبحانه في قلبه حب القرآن فأتم حفظه في التاسعة، وكان ذا موهبة فتعلم فن الخط والرسم، وتدرج في سلم العلم حتى صار مدرسا فمديرًا ثم ترقى في المناصب. عُرِف بزهده وتواضعه وحبه لمساعدة الناس، توفي في دمشق يوم السبت ٢ شوال ١٤٣٦هـ.

الشيخ محمد بن أحمد النبهاني

لإمام العارف بالله المربي محمد بن  أحمد النبهاني ولد الشيخ محمد النبهان في محلة باب النيرب بحلب سنة 1318 هـ وتربى تربية الدلال في كنف أبوين صالحين . وقد جُبِل « قُدس سره » على عقيدة سليمة بأهل الله ، وحب لآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومنذ حداثة سنه كان يتعشق الكمالات الإنسانية ، ويتلذذ بمكارم الأخلاق ، من صدق ونزاهة .

الشيخ أحمد بن محمد الحبال

هو الشيخ الصالح الزاهد أحمد بن محمد صالح بن عبد الفتاح الرفاعي الحبال الدمشقي المولود سنة 1323 هـ وتوفي 1430هـ بدمشق رحمه الله ونفعنا به عُرف بين أهالي دمشق في حبه للصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم كما عُرف بمحله التجاري في السوق والذي كان مضرب المثل في التاجر الصدوق الصالح.

الشيخ أحمد بن محمد الحارون

الشيخ الولي المجذوب أحمد بن محمد بن غنيم الحارون، الحجار,ولد في منطقة الصالحية، قرية كبيرة ذات أسواق وجامع في سفح جبل قاسيون، ، عام 1315هـ ينتسب أبوه لأبي العباس أحمد الرفاعي الحسيني،.وتنتسب أمه لبني شيبة، يرجع نسبهم إلى الصحابي الجليل شيبة بن عثمان بن أبي طلحة القرشي من بني عبد الدار، من أهل مكة. نشأ نشأة صالحة فحفظ القرآن وهو في السابعة ربته أمه أن انتقل أبوه إلى الرفيق الأعلى ,

الشيخ نور الدين عتر الحسني

الإمام العلامة المحدث نور الدين عتر الحسني ولد عام 1356 هـ في حلب، سوريا ,تلقى العلم عن كثير من اهل العلم والصلاح حتى اتقن وتفنن والتحق بالأزهر الشريف وتخرج منه, انتقل إلى رحمة الله 6 صقر عام 1442 هـ في دمشق.

الشيخ عبد العزيز عيون السود

هو الشيخ عبد العزيز بن الشيخ محمَّد علي بن الشيخ عبد الغنى عيون السود. ولد في حمص عام 1916 م ستة عشر وتسعمائة وألف من الميلاد.

الشيخ عبد القادر عيسى

هو الشيخ عبد القادر بن عبد الله بن قاسم بن محمد بن عيسى عزيزي الحلبي الشاذلي, ويصل نسبه بالشيخ عمر البعاج إلى السبط الحسين عليه السلام. ولد عبد القادر بحلب سنة 1338 من هجرة المصطفى صلى الله عليه و سلم, من أبوين أميين من عوام المسلمين و عاش في كنفهما عيشة رغد و رخاء.

الشيخ عبد الكريم المدرس

هو العلاَّمة الشيخ عبد الكريم بن محمد بن فاتح بن سليمان بن مصطفى بن محمد الخالدي المدرس المشهور بالشيخ عبد الكريم بيارة.. ولادته: ولد في شهر ربيع الأول من سنة الف وثلاثمائة وثلاث وعشرون هجرية، في قرية (تكية) في شمال العراق.

الشيخ عبد الرحمن الشاغوري

هو العلامةٌ العارفُ الشيخُ عبد الرحمن عابدين الشاغوري الحسيب النسيب، شيخُ الطريقة الشاذلية في بلاد الشام.

الشيخ عبد الله سراج الدين الحسيني

ولد سنة 1342 للهجرة النبوية الموافقة لسنة 1924م، بمدينة حلب. والده الشيخ الإمام محمد نجيب سراج الدين. التحق بالمدرسة الشرعية (المدرسة الخسروية)، ونبغ بين أقرانه، وحفظ القرآن، واشتغل بحفظ الحديث ودراسته.

الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي

هو عالم متخصص في العلوم الإسلامية، ومن أهم المرجعيات الدينية في العالم الإسلامي، ولد عام 1347هـ وتأثر بوالده الشيخ ملا رمضان الذي كان بدوره عالم دين، تلقى التعليم الديني والنظامي بمدارس دمشق ثم انتقل إلى مصر للدراسة في الأزهر الشريف.

الشيخ بدر الدين الحسني

ولد الشيخ بدر الدين الحسني في دمشق رضي الله عنه سنة 1267 هجرية في دار والده المجاورة لمدرسة دار الحديث لوالدين تقيين كان أبوه عالمًا شاعرًا، مالكي المذهب قادري الطريقة من سادة المغرب رحل إلى مصر لطلب العلم فأخذ عن أعلامها وعن علماء مكة المكرمة والمدينة المنورة، ثم جاء إلى الشام ليأخذ عن أقطابها، ثم إلى الأستانة ثم إلى فاس وكانت الشام سكناه، وبها درّس وخرّج طلاب العلم الذين برزوا ولمعوا في هذا المجال انتقل الى رحمة الله عام 1354 هـ